قصيدة انصت الى صمتم /بقلم الشاعرة الراقية فوزية نيكرو

أنصت إلى صمتك كم هي جارحة حروفك وعيونك خلف جدائل الوعد تعصر صهيل الأنين المكتوم وترتشف آخر زفرة من الروح فوزية نيكرو 20 / 3 / 2019

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصيدة يا اول من سكنت قلبي / بقلم الشاعرة الراقية محمد عناني

صورة
يا أول من سَكنت قلبى ( الصورة من أعمالى بالألوان المائيه ) ================================== يا اجمل من شَهدت عينى يا أول من سكنت قلبى تجرى بعروقى كما نبضى بحَشاكِ بدا اول خَلقِى عانيت شهورا فى حملى وشَقاء مخاض فى وضعى من صدركِ لبنا لى شُربى وبين ضلوعك لى سَكَنى وحنانك دوما يغمرنى يا أول من حَسِبت عُمرى قَاسيت كثيرا من أجلى من أجلك أدعوا وأُصَلىِ أبتهل رجاءا يا ربى أن تحفظ دوما لى أمى وتطيل العُمر لها قُربى بِرضَاها يُخَتم لى أجلى ============ ( محمـد عنانى )
قراءة المزيد

قصيدة عشاق الكراسي / بقلم الشاعر الراقي محمد جمال فايد

صورة
.................عشاق الكراسي................. باعوا المبادئ والقيم ..................محبة ورغبة فى الكرسي وكل واحد بعد ما يحصله ......................يقول دا جزء من ورثي وفاكرينة نهاية مطافهم وسفينة .................عمرهم على شطها بترسي دا عمره ما دام لمخلوق وانا ................شاهد عيان واتخلع ضرسي ................................................. الكرسي يا صاحبى دا .....................مصيره بعد لمعته لزوال وياما جلس عليه قبل ......................ما نتولد ياحبيبي رجال وكل واحد منهم كان له .....................قصة وحكايةوكام موال منهم إللي كان تقله دهب ومنهم ........... إللى محصلشي وزنه ربع ريال .................................................. ومنهم إللي نافق وانحنى ................. ......علشان من حبه يوصله ومنهم إللي بعد الوصول ليه .................... فسدوا ياصاحبى وانحله ومنهم إللي اعتبروه فانوس ...... ..العيال تلف حواليه وتغنى يا حله ومنهم إللي كانواللكرسي إضافة .............. و لغير ربهم ما وطوا ولاانذله وأدوا الأمانة بإخلاص .............لا إنحرفوا ولاإنجرفوا ولا ضله .....
قراءة المزيد

قصيدة احلام يقظة / بقلم الشاعر الراقي عبد الخالق العطار الموسوي

صورة
الشاعر د. عبدالخالق العطار الموسوي العراق ( أحلام يقضة ) سرابٌ راقَ لي مَرّه فرَشتُ دروبَهُ بالسندسِ الأخضرْ وخفتُ عليهِ أن يعثرْ ه ه ه حملتُ جواهُ في كفيَّ - في أحشائيَ الملهوفةِ الشوقِ وشوقي دافقٌ زخامُ لم يفترْ ه ه ه ويغدرُ بي يخونُ الزادَ والملحا يخونُ الحُبَّ والآمالَ والعنبرْ يخونُ العهدَ ذاكَ العهدَ لم يقمرْ ه ه ه لماذا كيفَ يارباهُ هل يقدرْ ؟ وهل ينسى وهل يهجرْ ؟ ه ه ه ألَا ما أصعبَ أن نُطعَنْ بِلُبِّ القلبِ مِنْ خِلٍّ وقد يغدرْ ه ه ه ولم يتركْ سوى ذكرى أَلَا هل ترحم الذكري؟ بقلم /عبدالخالق العطار
قراءة المزيد